يعيش المسلمون بفرحاتهم وينسو القدس وصيحاتها وباعو للانجاس مقدساتهم ولهو في الدنيا ولذاتها وماتو وهم في حيآتهم وعاشو للدنيا وحيآتها يتفاخرو علينا بقواتهم ولا يجرؤ امرؤ ان يأتها يكاد العذاب الإلهي آتهم الم يقرأو الهلكة وآياتها ستعرض يوماً صفحاتهم والله للقدس وآهاتها
مهما بلغت من العيشِ والرغدِ ستلقى الله بلا انسٍ ولا احدِ فهيهات من كانت الدنيا سعادتهُ وطوبى لمن طاع اللهَ للأبدِ وتركت كل الدنيا بحلوها وبمرها ولبثت تترجم كل الهم والأحزانِ فادعو الإله يكفيك من كل شرها ويبدلك سعادة ابدية الآزمانِ كل امر مقدر عند الذي كتبا وكل شيء ذاهب الا الذي وهبا
سيرة حياتي راحل الدنيا احب اقاويها واكره بلاويها وعيشة حياتك فيها كن يا عابر سبيل او لا تخاويها فعشنا في الحياةِ وهمِّها بين مصائبها وغمِّها لا تأمنَ الدنيا لو انها تُعطيكَ ذهباً من فمِّها الدنيا حوسى والأمور ملخبطه الجاي رايح والرايح جاي قل للناس المنافقه والمخططه تحذر من هجومي ومن هجاي لو
ملامحك أمامنا شكلها جميله مدري عن قلبك هل هو جميل مدري معانا أو مع العصابه العميله واخرتها تطلع الخائن العميل الزمن يرفع الناس الأصيله والتاريخ يسجله انه اصيل اذا سمعت الناس يقلقلون قال قيل يقرقرون عن فلان قول ماهو بقوله فلا تصدق او تغضب غضب قابيل يقتل اخاه بسبب قربة قبوله تمر من
يا افضل البشرِ وخير من تكلَّمَمنك المرءُ قد حَسُنَ وتعلَّمَ انرت بالاسلامِ طريقَ الهدىوهدمت الشرك الذي ظلَّمَ بلغت بالإسلامِ كل موطنٍمن كان مُشركاً صار مُسلمَ شفيعُ الناسِ في يوم الحمىصلى عليك اللهُ وسلَّمَ. جمالك يانبي الله كالقمرِ غطى على البشرِ والبشرُ لا تدري انرت بوجهك الأرض بأمتها كما ينير القمر في ليلة البدرِ